![]() |
تعبيرية |
والعين الجديدة في السماء، تنضم إلى مجموعة الرصد التي تمتلك قدرات فائقة وتعمل في صحراء أتاكاما، وستزيد قدرة العلماء على الرصد بمقدار خمسة آلاف مرة عن ما هي عليه حالياً، إضافة إلى تركيزه على أماكن لا تزال حتى اليوم غير معروفة.
ويتطلع عالم الفلك التشيلي لويس شافاريا من المرصد الأوروبي الجنوبي، الذي يتولى تمويل بناء التلسكوب "إي إل تي"، إلى أن يساعدهم هذا التلسكوب في الإجابة على أسئلة علمية حيرتهم ولم يجدوا إجابات لها حتى الآن.
أما أبرز أهداف التلسكوب، بحسب المرصد الأوروبي الجنوبي، هو التقاط صور لـ"الكواكب الخارجية الصخرية بهدف تحديد كل ما يخص غلافها الجوي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.