تمكن التلسكوب الفضائي الفائق، جيمس ويب، التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا من الدخول إلى أعماق الجليد في الفضاء في بعض المناطق الأكثر ظلمة وبرودة في الفضاء، للعثور على أدلة حول الكيمياء التي تدخل في نشأة الكواكب، وربما حتى الحياة.
ونشرت ناسا أمس الصورة التي التقطها التلسكوب وهي تُظهر هذه الصورة جزءاً من السحابة الجزيئية Chameleon I، أو الحرباء 1، على بعد حوالي 630 سنة ضوئية من الأرض، في درجات حرارة منخفضة تصل إلى حوالي -260 درجة مئوية، حيث يكتشف التلسكوب ويب أنواعاً من حبيبات الجليد لم يتم ملاحظتها من قبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق