![]() |
عمران إلياس |
عمران إلياس *
(مسابقة متطلبات الأمن والأمان التي يحتاجها الشباب العربي)
يعيش الشباب العربي حياة متقلبة، يطمحون فيها للحصول على الأمن والأمان الذي يجدون فيه أنفسهم، ويحققون غاياتهم وراحتهم، لكن هذا الأخير يستدعي بعض المتطلبات التي ينشدها الشباب.
تسعى جل الدول العربية إلى احتضان شبابها قبل أن يدمروا طاقاتهم في آفات أخرى خطيرة من بينها: تعاطي المخدرات بشتى أنواعها، السرقة، الحرابة، الجنايات وغيرها.
هنا تبادر الدول بتوفير بعض المنصات الإعلامية لتستمع لمطالب الشباب العربي حتى تعالج جذور المشاكل التي تقضي عليهم، المتطلبات التي يرغب فيها شباب اليوم، يمكن تلخيصها فيما يلي:
1- توفير فرص الشغل:
مما لا شك فيه أن العمل يجعل الفرد في خدمة المجتمع خاصة والبلاد عموماً لذلك تسعى الدولة لدمج الشباب العربي المتعلم في عالم الشغل، وحتى غير المتعلم كذلك فهي توفر لهم التكوين المهني، الحرف، الصناعات التقليدية وغيرها وهذا ما يحتاجه الشاب العربي.
2- دعم الفئات الموهوبة:
تضم الدول العربية طاقات وإبداعات شبابية تحمل مواهب مختلفة: الموسيقى والغناء، الكتابة الإبداعية، الرياضات، الابتكارات العلمية وما إلى ذلك، يقبل الشباب اليوم على العديد من الهوايات، وقد أظهروا تقدماً واضحاً في شتى المجالات، لذلك يحتاج هؤلاء الشباب إلى مد يد العون، والاهتمام من طرف الدولة أولاً بأول قبل أن تسلبهم أوهام الهجرة غير الشرعية.
3- دعم المؤسسات التي تهتم بالشباب:
اليوم، ليس كل الشباب يتمتعون بالحالة العقلية والجسدية نفسها، فبعضهم يعجزون عن القيام بالعديد من الأمور، فمثلاً هناك ذوو الاحتياجات الخاصة الذين يتمتعون بطاقات ومواهب، لكن ينتظرون الاهتمام من الوطن حتى يبدعوا في مجالهم.
إن الرفع بعالم الشباب يتطلب تحقيق المتطلبات المذكورة حتى يجدوا أنفسهم في بيئة آمنة يعملون فيها على تطوير المجتمع والدولة.
1- توفير فرص الشغل:
مما لا شك فيه أن العمل يجعل الفرد في خدمة المجتمع خاصة والبلاد عموماً لذلك تسعى الدولة لدمج الشباب العربي المتعلم في عالم الشغل، وحتى غير المتعلم كذلك فهي توفر لهم التكوين المهني، الحرف، الصناعات التقليدية وغيرها وهذا ما يحتاجه الشاب العربي.
2- دعم الفئات الموهوبة:
تضم الدول العربية طاقات وإبداعات شبابية تحمل مواهب مختلفة: الموسيقى والغناء، الكتابة الإبداعية، الرياضات، الابتكارات العلمية وما إلى ذلك، يقبل الشباب اليوم على العديد من الهوايات، وقد أظهروا تقدماً واضحاً في شتى المجالات، لذلك يحتاج هؤلاء الشباب إلى مد يد العون، والاهتمام من طرف الدولة أولاً بأول قبل أن تسلبهم أوهام الهجرة غير الشرعية.
3- دعم المؤسسات التي تهتم بالشباب:
اليوم، ليس كل الشباب يتمتعون بالحالة العقلية والجسدية نفسها، فبعضهم يعجزون عن القيام بالعديد من الأمور، فمثلاً هناك ذوو الاحتياجات الخاصة الذين يتمتعون بطاقات ومواهب، لكن ينتظرون الاهتمام من الوطن حتى يبدعوا في مجالهم.
إن الرفع بعالم الشباب يتطلب تحقيق المتطلبات المذكورة حتى يجدوا أنفسهم في بيئة آمنة يعملون فيها على تطوير المجتمع والدولة.
* بكالوريوس أدب إنكليزي وماجستير ترجمة، الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق